abdalla taha ما هو علم البروتينات وما أنواعه وتطبيقاته؟ كيف يتم قياس الجرعة الإشعاعية ؟
ما سبق يؤثر أخيرًا على عملية تحديد الهوية الفردية والجماعية ، أي الهوية العرقية للأصل التي يتم التعبير عنها بالضرورة مع توقعات سلوك ثقافة الوجهة.
المرحلة الأولية: التعرف على ثقافة البلد المضيف والإعداد للرحلة وتوديع الأهل والأصدقاء.
Many people come across it impossible to just accept the overseas tradition and also to integrate. They isolate them selves with the host state's ecosystem, which they come to understand as hostile, withdraw into an (normally mental) "ghetto" and find out return to their very own culture as the one way out.
تبدأ هذه المرحلة بعد انتهاء إحباط مرحلة الشك واليقين. والطريقة الأفضل لخروج من هذه المرحلة هي اتباع الروتين، فالروتين يساعد في تقبل المرحلة وتجاوزها.
ربما كان مسافر شيكاغو مفتونًا في البداية بجمال مونتانا الهادئ وكان الطالب الصيني متحمسًا في الأصل لرؤية فصل دراسي على الطراز الأمريكي مباشرة. ولكن عندما يواجهون اختلافات غير متوقعة عن ثقافتهم الخاصة، فإن حماسهم يفسح المجال لعدم الراحة والشكوك حول كيفية التصرف بشكل مناسب في الوضع الجديد. في نهاية المطاف، عندما يتعلم الناس المزيد عن الثقافة، فإنهم يتعافون من الصدمة الثقافية.
هناك أيضا مصطلح الصدمة الثقافية العكسية وهذا لاحظته بأحد أقاربي عندما عاد لمحل سكنه بعد سنوات عديدة وبدلا من الاشتياق والسعادة، كان مصدوما من يجد نفسه غريبا ببلده الأم، وكان يريد العودة بأقصى سرعة وكأنه وُلد هناك.
- التعرض الدائم للفكر المختلف خصوصا الفكر الديني المختلف عنا، وذلك بزج انفسنا في تجارب مع اشخاص مختلفين ومحاولة فتح نقاشات دائمة حولها، ما يجعل العقل يتعود على الاختلاف وتقبل الاخر.
على سبيل المثال ، أدوار ، طرق التحدث أو التحرك ، طرق الترحيب أو قول الوداع ، الشكر ، الآداب وقواعد النقل الفضائي ، من بين أمور أخرى.
وقد تحدث هذه الصدمة للشخص عند الانتقال من مدينة لأخرى أو من بلد لآخر. هذه الصدمة ليست مرضًا بالضرورة، إلا أنها تمتلك آثارًا سلبية على الفرد، مثل القلق العام، واضطرابات النوم، والاكتئاب.
إلا أنَّ تجربة ثقافةٍ جديدة وامتلاك فهمٍ أفضلَ لثقافته وثقافة البلد الآخر، من شأنه أن يمنح الطَّالب تجارب إيجابية تثري حياته في الخارج. إلا أنَّ الأمر قد يكون مضنياً في البداية.
لذا فقد عشت في مدينة دراستي طوال تلك السنوات ولم أزر مدينتي سوى في الإجازات، وقد كان الأمر في بدايته مرهقًا للغاية، فشعور الغربة أو الابتعاد عن الأهل موجع، فما بالك بوجودك في مكان مختلف بنسبة كبيرة عن المكان الذي عشت فيه طوال حياتك!
تستمر مرحلة المثالية لمكان المنشأ ، والتي تتميز بها عملية الشوق للعائلة أو اضغط هنا الأصدقاء والرموز التي تشكل جزءًا من الاجتماع المرجعي التواصلي.
مرحلة التكيّف، تأتي هذه المرحلة بعد مرور فترة لوصول الشخص للبلد والبدء بالتعرف عليها أكثر وتكوين بعض العلاقات.